نصائح للحد من الصداع النصفي الناتج عن COVID-19 لأولئك المعرضين للإجهاد

إغلاق المدارس وأماكن العمل. توجد متطلبات للمسافة الاجتماعية. ويتم حث الناس في العديد من المدن على البقاء في منازلهم لمنع المزيد من انتشار COVID-19. لقد أدى الوباء العالمي إلى تعطيل حياة الجميع إلى حد كبير ، وخلق الكثير من التوتر والقلق.

المرضى الذين يعانون من حالات عصبية مزمنة ، والصداع النصفي على وجه الخصوص ، معرضون بشكل خاص لتأثيرات الإجهاد على الدماغ والجسم ، وفقًا لجوزيف سيرفن ، طبيب الأعصاب في Mayo Clinic.

يقول الدكتور سيرفن: "في نهاية المطاف ، نفس العضو المصاب بصداع نصفي هو نفس العضو الذي تشعر به وتفكر به. ونحن نعلم أن الإجهاد يزيد من بيئة حدوث الصداع". "لذا فإن كل الضغط ، كل هذا الهوس ، كل هذا القلق بشأن ما يحدث في العالم يمكن أن يكون له هذا التأثير السلبي الذي يزيد من فرصة الصداع النصفي."

يقدم الدكتور سيرفن أفضل خمس نصائح للتخلص من التوتر في المنزل وتقليل فرص حدوث الصداع النصفي:

• الحد من التعرض لوسائل الإعلام الإخبارية.
• اهتم بنفسك من خلال اتباع نظام غذائي صحي ، والبقاء رطبًا والحصول على قسط كافٍ من النوم.
• مارس بعض التمارين الرياضية ، وخاصة في الخارج.
• ركز على الإيجابيات.
• التأمل أو التمدد أو ممارسة التنفس العميق.